لأصحاب السرعات المحدودة متاح سيديهات و فلاشات محمل عليها المراجع

هام إضغط هنا

الثلاثاء، 26 فبراير 2013

كتب ومحاضرات الدكتور محمد حسام الدين إسماعيل



ملحوظة الكتب المتاحة للتحميل موجودة بنهاية الموضوع


الاسم 

  • محمد حسام الدين إسماعيل عبد الفتاح
    أسم الأب
    إسماعيل عبد الفتاح سليمان

    اسم الشهرة

    حسام إسماعيل

    المهنة
    أثري - آثار إسلامية
    تاريخ الميلاد
    25/ 4/ 1955م
    محل الميلاد
    العباسية - القاهرة
    الجنسية
    مصري
    العنوان
    - 26 شارع مدرسة ولي العهد، شقة 8، العباسية - القاهرة.
    - 99 شارع ترعة السيل، شقة 3، حدائق حلوان - القاهرة.
    تليفون/فاكس
    منزل 3706769/02،3729518 /02، 0122885448
    E-mail
    hossam255@hotmail.com - hossam255@yahoo.com - hossam2555@maktoob.com 
    المؤهلات 
    1 – أستاذ مساعد، قسم الآثار، 17 يوليو 2003م.
    2 - دكتوراه من كلية آداب سوهاج جامعة أسيوط، قسم الآثار الإسلامية، يونيو 1994م، بمرتبة الشرف الأولى، تحت عنوان "وجه مدينة القاهرة من ولاية محمد علي حتى نهاية حكم إسماعيل، 1805-1879م".
    3 - ماجستير من كلية آداب سوهاج جامعة أسيوط، قسم الآثار الإسلامية، فبراير 1988م، بتقدير ممتاز، تحت عنوان "منطقة الدرب الأحمر، دراسة للقسم الثالث من ظاهر القاهرة القبلي، دراسة أثرية تسجيلية".
    4 - ليسانس من كلية الآثار جامعة القاهرة، قسم الآثار الإسلامية، دور مايو 1977م، بتقدير جيد.
    الوظائف
    أ) جامعة عين شمس
    1 – أستاذ مساعد، قسم الآثار، 17 يوليو 2003م.
    2 - مدرس، كلية الآداب، قسم الآثار، 1 إبريل 1999م.
    ب) مستشار بالهيئة العامة للتخطيط العمراني
          أكتوبر 1998-
    ج) مستشار بمركز البحوث الأمريكي بمصر
    1 - مشروع تسجيل الكتابات الأثرية بمدينة القاهرة بمركز البحوث الأمريكي بمصر بالاشتراك مع قسم الآثار الإسلامية بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، 21 يناير 1997-
    2 - مشروع ترميم قلعة القصير.
    د) مشروع متاحف بلا حدود (الفن المملوكي في مصر)
          وزارة الثقافة - المجلس الأعلى للآثار 1997-2001
    هـ) جامعة ولاية كاليفورنيا - لوس أنجلوس
          أستاذ زائر من هيئة فولبرايت، قسم التاريخ، سبتمبر 1995 - مارس 1996م.
    و) جامعة الإسكندرية
    1 - مدرس، كلية السياحة والفنادق، قسم الإرشاد السياحي، 30 أغسطس 1994م.
    2 - مدرس مساعد، كلية السياحة والفنادق، قسم الإرشاد السياحي، 25 فبراير 1991م.
    و) وزارة الثقافة، هيئة الآثار المصرية
    1 - رئيس قسم شئون الترميم بقطاع الآثار الإسلامية والقبطية ديسمبر 1988م - فبراير 1991م.
    2 - رئيس قسم شئون الترميم ومشرف على قسم التصوير بقطاع الآثار الإسلامية والقبطية، نوفمبر 1983م - ديسمبر 1988م.
    3 - رئيس قسم شئون الترميم (كبير مفتشين) بقطاع الآثار الإسلامية والقبطية يونيو 1982م- نوفمبر 1983م.
    4 - أثري بمركز تسجيل الآثار الإسلامية والقبطية يوليو 1977م-يونيو 1982م، المراقبة العامة للبعثات الأجنبية.

    الأعمال
    أولاً: 1982م-1991م
    أ - الاشتراك في أعمال الترميم والحفائر والتوثيق بجمهورية مصر:
    1 - الجامع الأزهر 1982م - 1983م.
    2 - قلعة الجبل بالقاهرة 1983م (جامع سليمان باشا الخادم - سارية الجبل، من خلال الوثائق).
    3 - مجموعة آثار صحراء المماليك بالقاهرة 1983م - 1984م.
    4 - قلعة قايتباي بالإسكندرية 1984م.
    5 - مدرسة ابن بغداد بمحلة مرحوم محافظة الغربية 1985م.
    6 - مجموعة آثار مدينة رشيد 1984م - 1985م.
    7 - جامع عبد الباقي شربجي وجامع إبراهيم تربانة بالإسكندرية  1985م - 1986م.
    8 - قلعة جزيرة فرعون بسيناء 1985م - 1986م.
    9 - جامع الخليفة الآمر بأحكام الله بدير سانت كاترين 1985م - 1986م.
    10 - جامع اللمطي والجامع العمري بالمنيا 1987م - 1988م.
    11 - قلعة محمد علي بالقصير (حفائر) 1988م.
    ب - أعمال التسجيل والتوثيق الأثري والفوتوغرافي (مشرفاً):
    1 - تسجيل أعمال الترميم والحفائر بالآثار السابق ذكرها خلال مراحل الترميم (على سبيل المثال  لا الحصر) بالإضافة إلى:
    أ - آثار مدينة دمياط (القلعة، جامع عمر بن العاص، جامع  المعيني) 1985م.
    ب - قصر الخديوي عباس الأول بطريق السويس 1985م.
    ج - بقايا قلعة عجرود بطريق السويس 1985م.
    د - جامع الأمير حسن باخميم 1988م.
    هـ- جامع الصيني بجرجا 1988م.
    و - وكالة الجداوي بأسنا 1988م.
    2 - تسجيل أعمال الحفائر والكشف الأثري: قلعة الجبل، وادي الطور، الدير الأبيض بسوهاج، أسوار الإسكندرية الغربية، وهذا على سبيل المثال أيضاً.
    ثانياً: 1977م-1982م
    أ - الاشتراك في أعمال التسجيل والترميم:
    1 - تسجيل نتائج حفائر مدينة الفسطاط الأثرية المحفوظة بالمخازن (الزخارف الجصية والرخامية وقوالب الزخارف).
    2 - تسجيل الأسبلة والكتاتيب بالقاهرة.
    3 - الاشتراك من الجانب المصري في مشروعات ترميم البعثات الأجنبية بمدينة القاهرة:
    أ - البعثة الألمانية: مدرسة الأمير مثقال الأنوكي، مدرسة الأميرة تتر الحجازية بنت الناصر محمد ابن قلاوون، 1977م-1980م.
    ب - البعثة الأمريكية: بيت أحمد كتخدا الرزاز 1977م-1987م، لم يتم سوى الحفائر والدراسات.
    ج - البعثة الإيطالية: تكية المولوية، 1977م-1978م.
    د - البعثة البولندية: مدرسة أمير كبير قرقماس من ولي الدين، 1978م-1982م.

    أعمال الاستشارات العلمية والمنشورات
    1 - منهج البحث في الآثار الإسلامية، دار العلوم للنشر والتوزيع، القاهرة، سنة 2006م.
    2 – المساجد والزوايا والأضرحة بالإسكندرية في القرن الثامن عشر، مدينة الإسكندرية في القرن الثامن عشر ومطلع القرن التاسع عشر، التطور الحضري، المجتمع، الاقتصاد، والمؤسسات، المعهد العلمي الفرنسي للآثار الشرقية بالقاهرة، 18/ 9 / 2005م.
    3 - مكتب المستشار الوطني: محاضرات تدريبية لمهندسي وزارة الأوقاف بدولة الكويت، صيانة وترميم المباني التراثية والمساجد، أبو طبي 13 – 30 مارس 2005م.
    4 - مكتب المستشار الوطني: محاضرات تدريبية لمهندسي وزارة الأوقاف بدولة الكويت، صيانة وترميم المباني التراثية والمساجد، القاهرة أغسطس 2005م.
    5 - مكتب المستشار الوطني: محاضرات تدريبية لمهندسي وزارة الأوقاف بدولة الكويت، صيانة وترميم المباني التراثية والمساجد، القاهرة 17 – 28 سبتمبر 2005م.
    6 – أبحاث المؤتمر الثالث للدراسات العثمانية في مصر، بالاشتراك مع أ. د. دانيال كريسيليوس، دار الأفاق العربية، القاهرة، سنة 2004م.
    7 – عمائر الباشوات في مدينة رشيد والتغيرات الاقتصادية في القرنين 16 و17م، أبحاث المؤتمر الثالث للدراسات العثمانية في مصر، القاهرة، سنة 2004م.
    8 – منهج البحث في الآثار الإسلامية، القاهرة، سنة 2003م.
    9 – المدن الإسلامية وأحدث ما كتب عنها خلال العشر سنوات الأخيرة مع دراسة تحليلية، تحت الطبع.
    10 – مكتب المستشار الوطني: محاضرات تدريبية لأمناء المتاحف، تنظيم وإدارة المتاحق والأماكن الأثرية، مسقط، سلطنة عمان، إبريل سنة 2003م.
    11 – المنشآت الصناعية بمدينة رشيد من خلال الوثائق العثمانية، القرن 10-12هـ/16-19م، تحت الطبع، مجلة كلية الآثار جامعة القاهرة.
    12 – مشروع قناة السويس وتحديث مصر، مكتبة الإسكندرية، تحت الطبع.
    13 - الكتابات العربية حتى نهاية القرن السادس الهجري، دار القاهرة، القاهرة 2002م.
    14 – الأصول المملوكية للعمائر العثمانية، دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر، الإسكندرية 2002م.
    15 – متاحف بلا حدود، الفن المملوكي، بالاشتراك مع: د. صلاح بهنسي، د. محمد عبد العزيز السيد، المجلس الأعلى للآثار، 2001.
    Museum With No Frontiers, Mamluk Art, The Splendour And Magic of The Sultans, Museum With No Frontiers Internationl Exhidition Cycle, 2001.
    16 -The Qaysariyya of Sultan al-Ashraf Inal, According to Waqf Documents, The Cairo Heritage, Essaya in Honor of Laila Ali Ibrahim, The American University in Cairo Press, Cairo * New York, 2000.
    17 – وثائق الزواج في العصر العثماني – دراسة في وثائق محكمة رشيد في القرن 10-11هـ/ 16-17م.
    18 – المنشآت المائية في عصر محمد علي، إصلاح أم تحديث؟ مصر في عصر محمد علي، ندوة الجمعية المصرية للدراسات التاريخية بمناسبة مرور 150 عاماً على رحيل محمد علي باشا الكبير، 9-11 مارس 1999م، تحرير رءوف عباس، المجلس الأعلى للثقافة، القاهرة 2000.
    19 – رشيد، النشأة – الازدهار – الانحسار، بالإشتراك مع د. محمد طاهر الصادق ود. جليلة القاضي، المعهد الفرنسي لأبحاث التنمية والتعاون  O.R.S.T.O.M. (I.R.D) - دار الأفاق العربية، القاهرة ديسمبر 1999م.
    - حصل على الشهادة التقديرية من منظمة العواصم والمدن الإسلامية فرع التخطيط الحضري وتخطيط المدن سنة 2001م
    20 - الخان الخليلي وما حوله، مركز تجاري وحرفي للقاهرة من القرن الثالث عشر إلى القرن العشرين، المعهد العلمي للآثار الشرقية بالقاهرة 1999م.
    أ - إدارة الأوقاف في العصر المماليكي.
    ب - تسمية الأماكن في العصر المملوكي.
    ج - نشر وتحقيق الوثائق لمباني من العصرين المملوكي والعثماني.
    د - ملخص عام للأماكن منطقة خان الخليلي من خلال الوثائق والمصادر، بالاشتراك مع ميشيل توشرر.
    21 - منشآت السلطان قايتباي بسوق الغنم من خلال وثيقة عثمانية، حوليات إسلامية، المجلد 32، المعهد العلمي الفرنسي للآثار الشرقية بالقاهرة، القاهرة سنة 1998م.
    22 - Le Commerce du Café dans le port de Rosette à l’époque Ottomane, “Le Café avant l’ère des plantations coloniales”,  qui s’est tenu à Montpellier Ies 9 et 10 octobre dernier et organiséconjointement par le CIRAD et Agropolis de Montpellier, et l’IREMAM (Institut de recherches et d’études sur le monde arabe et musulman) d’ Aix-en-Provence.
    23 - دراسات في تاريخ مصر الاقتصادي والاجتماعي في العصر العثماني، بالاشتراك مع أ. د. دانيال كريسيليوس وأ. د. حمزة عبد العزيز بدر، دار الأفاق العربية، القاهرة سنة 1997م.
    24 - مدينة القاهرة من ولاية محمد علي إلى إسماعيل 1805-1879م، دار الأفاق العربية، القاهرة سنة 1997م.
    25 – سبيل عبد الرحمن كتخدا بالنحاسين، دراسة جديدة من خلال بعض الوثائق المملوكية، المؤتمر الأول لهيئة فولبرايت "التاريخ الاجتماعي والاقتصادي مصر العثماني"، 6-8 ديسمبر 1996م.
    26 - “A New Source for the History of Muhammad Ali’s Reforms: Shaykh Khalil ibn Ahmad al-Rajabi’s Ta’rikh al-Wazir Muhammad Ali Basha”, with Daniel Crecelius and Hamza Badr. 12th Symposium of the Comite International d’Etudes Pre-Ottomanes et Ottomanes, Prague, 10 September, 1996.
    27 - الشيخ خليل بن أحمد الرجبي: تاريخ الوزير محمد علي باشا، تحقيق وتعليق ودراسة، بالاشتراك مع أ0 د0 دانيال كريسيليوس وأ 0د0 حمزة عبد العزيز بدر، دار الأفاق العربية، القاهرة سنة 1996م.
    28 - A WIKALA OF SULTAN MUAYYID, WIKALAT UDA PASHA, with Suhayr SALIH, Annals Islamic, Volume 28, French Scientific Institute for Oriental Antiquities in Cairo, Cairo year 1994
    29 - مركز دراسات الحضارة المصرية بالغورية 1978م - 1980م:
    أ - مشروع تسجيل وترميم ربع مصطفى أغا بن عبد الرحيم أغا دار السعادة، بالاشتراك مع أ. د. م. عادل ياسين.
    ب - دراسة أثرية اجتماعية للحمامات العامة بمدينة القاهرة.
    ج - دراسة تاريخية للآثار الإسلامية المستعملة لسكن العامة (مدرسة السلطان قلاوون، خانقاه سعيد السعداء وغيرها).
    30 - الاشتراك في أعمال تحقيق المخطوطات مع أ0د0 KARL STOWASSER جامعة ميريلاند بالولايات المتحدة الأمريكية ديسمبر 1978م - يونيو 1985م.
    31 - تسجيل آثار القاهرة العثمانية بالاشتراك مع أ0د0   YORK ULKU BATES, HUNTER COLLEGE OF THE CITY UNIVERSTY OF NEW 1978م - 1979م.
    32 - مشروع الحفاظ على القاهرة القديمة بالاشتراك مع منظمة اليونسكو
    The CONSERVATION OF THE OLD CITY OF CAIRO, UNESCO 1980 .
    33 - مشروع المباني ذات العائد "منطقة خان الخليلي" بالاشتراك مع المعهد العلمي للآثار الشرقية بالقاهرة 1988م - 1999م.
    34 - مشروع "مدن مصر ذات التبادل الحضاري (مدن الدلتا)" بالاشتراك مع كلية التخطيط الإقليمي والعمراني - جامعة القاهرة ؛ المعهد الفرنسي لأبحاث التنمية والتعاون O.R.S.T.O.M.:
    أ - التقرير المرحلي الثاني "مدينة رشيد"، 1988م-1992م، أغسطس 1994م.
    ب - التاريخ العمراني لمدينتي بورسعيد وبورفؤاد، 1993م - ..
    35 - أهمية الوقفيات العثمانية لدراسة الآثار المملوكية، بحث ألقي في المؤتمر الدولي الثامن للفن التركي في أول أكتوبر سنة 1987م ، ملخصات البحوث، القاهرة 1987م.
    36 - أربع بيوت مملوكية من الوثائق العثمانية، حوليات إسلامية، المجلد 24، المعهد العلمي الفرنسي للآثار الشرقية بالقاهرة، القاهرة سنة 1988م.
    37 - بعض الملاحظات على العلاقة بين مرور المواكب ووضع المباني الآثارية في شوارع مدينة القاهرة، حوليات إسلامية، المجلد 25، المعهد العلمي الفرنسي للآثار الشرقية بالقاهرة، القاهرة سنة 1990م.
    38 - La Restauration Des Monuments Islamiques Et Coptes Au Caire,1980-1990. Observatoire Urbain du Caire Contemporain, Lettre d’information No. 24, Mars 1991.CEDEJ.
    39 - استعمال العثمانيين للعمائر السكنية والتجارية المملوكية من خلال الوثائق، بحث ألقي في ندوة تاريخ مصر الاقتصادي والاجتماعي في العصر العثماني في يوم 2 سبتمبر 1992م، مجلة كلية الآداب جامعة القاهرة، عدد خاص رقم 57، مركز النشر لجامعة القاهرة 1993.
    40 -  The Zaghlul Mosqe in Rashid/ Rosetta and Amr Ibn Al-As Mosque in Damietta. .Restoration and Conservation of Islamic Monuments in Egypt, 12-15 June 1993, The American University in Cairo. American Research Center in Egypt , Egyptian Antiquities Organization, The Getty Conservation Institute. 
    41 - THE FORTIFICATIONS OF ALEXANDRIA DURING THE ISLAMIC PERIOD, SOCIETE ARCHEOLOGIQUE D`ALEXANDRIE,BULLETIN 45, ALEXANDRIAN STUDIES IN MEMORIAM DAOUD ABDU DAOUD, ALEXANDRIA 1993.
    42 – الاتحاد الأوروبي، المعهد الفرنسي لأبحاث التنمية والتعاون O.R.S.T.O.M. (I.R.D)، كلية الهندسة جامعة القاهرة، كلية الهندسة جامعة حلب: مشروع "نظم الادارة ووسائل الحافظ على التراث العمراني والمعماري في القاهرة وحلب، نهاية القرن 19 – بداية القرن 20"، مايو 2000-2003م.

    المؤتمرات
    1 – مدينة الإسكندرية في القرن الثامن عشر ومطلع القرن التاسع عشر، التطور الحضري، المجتمع، الاقتصاد، والمؤسسات، المعهد العلمي الفرنسي للآثار الشرقية بالقاهرة، 18-20/ 9 / 2005م.
    2 – الملتقى الأثري السنوي لحماية وإدراة التراث التاريخي، كيفية الاستخدام الأفضل لنظم معلومات الآثار المصرية EAIS في المجلس الأعلى للآثار، 15-19/ 5/ 2005م.
    3 – المؤتمر الثالث لهيئة فولبرايت "دراسات جديدة في تاريخ مصر العثمانية"، القاهرة 15-17 إبريل 2003م.
    4 – مؤتمر "مصر من افتتاح قناة السويس إلى افتتاح مكتبة الإسكندرية، مكتبة الإسكندرية، 23 – 25 مارس 2002م.
    5 - ندوة وورشة عمل "نظم الادارة ووسائل الحافظ على التراث العمراني والمعماري في القاهرة وحلب، نهاية القرن 19 – بداية القرن 20"، كلية الهندسية – جامعة حلب 8-13 ابريل 2001.
    6 – المؤتمر العام التاسع لمنظمة العواصم والمدن الإسلامية، الحلقة الدراسية الدولية السابعة للمنظمة "تطبيقات نظم المعلومات الجغرافية في التخطيط والتنمية المتواصلة"، القاهرة 13-15 فبراير 2001م.
    7 – Places and Events in Ottoman Cairo. A workshop at the Netherlands-Flemish Institute in Cairo, 30 November-3 December 2000.
    8 – ندوة وورشة عمل "نظم الادارة ووسائل الحافظ على التراث العمراني والمعماري في القاهرة وحلب، نهاية القرن 19 – بداية القرن 20"، كلية الهندسية – جامعة القاهرة 11-13 سبتمبر 2000.
    9 – ندوة المرأة في مصر في العصور القديمة، مركز الدراسات البردية والنقوش، جامعة عين شمس، 23-24 نوفمبر 1999م.
    10 - ندوة إصلاح أم تحديث؟ مصر في عصر محمد علي، الجمعية المصرية للدراسات التاريخية، 9 - 10 مارس 1999م.
    11 - “ Le Commerce du Café dans le port de Rosette à l’époque Ottomane”, “Le Café avant l’ère des plantations coloniales”,  qui s’est tenu à Montpellier Ies 9 et 10 octobre dernier et organiséconjointement par le CIRAD et Agropolis de Montpellier, et l’IREMAM (Institut de recherches et d’études sur le monde arabe et musulman) d’ Aix-en-Provence.
    12 - مائة سنة من العمارة المحترفة في مصر (1850-1950)، المعهد الثقافي الإيطالي والمركز الفرنسي للدراسات والوثائقCEDEJ  والمعهد العلمي الفرنسي للآثار الشرقية بالقاهرة، 2-4 مارس 1997م.
    13 - المؤتمر الأول لهيئة فولبرايت "التاريخ الاجتماعي والاقتصادي مصر العثماني"، 6-8 ديسمبر 1996م، "مقرر المؤتمر".
    14 - 12th Symposium of the Comite International d’Etudes Pre-Ottomanes et Ottomanes, Prague, 10 September, 1996.
    15 - مؤتمر دراسات الشرق الأوسط بواشنطن، 6-10 ديسمبر سنة 1995م.
    16 - Restoration and Conservation of Islamic Monuments in Egypt, 12-15 June 1993, The American University in Cairo. American Research Center in Egypt , Egyptian Antiquities Organization, The Getty Conservation Institute.
    17 - كلية الآداب جامعة القاهرة قسم التاريخ: ندوة تاريخ مصر الاقتصادي والاجتماعي في العصر العثماني 1-3 سبتمبر 1992م.
    18 - المعهد الفرنسي للآثار الشرقية بالقاهرة: ندوة المباني ذات العائد، مايو 1989م.
    19 - المؤتمر الدولي الثامن للفن التركي بالقاهرة 25 سبتمبر - أول أكتوبر سنة 1987م.
    20 - جائزة الأغا خان للعمارة، الندوة التاسعة: تحديات التوسع العمراني، حالة القاهرة، القاهرة 11 - 15 نوفمبر 1984م.
    21 - مؤتمر القاهرة الأول للآثار الإسلامية ديسمبر 1980م.

    محاضرات
    1 – نظم الحفاظ على المباني المباني التراثية والتاريخية، الملتقى الأثري السنوي لحماية وإدراة التراث التاريخي، كيفية الاستخدام الأفضل لنظم معلومات الآثار المصرية EAIS في المجلس الأعلى للآثار، 19/ 5/ 2005م.
    2 – مشروع قناة السويس وتحديث مصر، 24 مارس 2002م، ندوة "مصر من افتتاح قناة السويس إلى افتتاح مكتبة الإسكندرية"، مكتبة الإسكندرية، 23-25 مارس 2002م.
    3 – التوزيع الجغرافي لجماعة الحرفيين في القاهرة ورشيد في العصر العثماني، برنامج السمينار العثماني 2001-2002م، في5/ 1/ 2002م.
    4 – تحديث مواصلات القاهرة الداخلية خلال القرن التاسع عشر، سمنار التاريخ الحديث، كلية الآداب، جامعة عين شمس، 1/ 11/ 2001م.
    5 - ادارة الأوقاف في العصرين المملوكي والعثماني، سيمنار التاريخ الحديث بجامعة القاهرة، في 17 فبراير 2000م.
    6 – عمران مدينة رشيد عبر العصور الإسلامية، سيمنار التاريخ الحديث بجامعة القاهرة، في 21 مايو 1998م.
    7 - إعادة تخطيط القاهرة زمن الحملة الفرنسية، لماذا؟، سيمنار التاريخ الحديث بجامعة القاهرة، في 13 نوفمبر 1997م.
    8 - THE Historical Development of the City of Cairo, The Drew University, Middle East Studies Program, 15 February 1996.
    9 - Aristocratic Residences of Ottoman Cairo (16th-18th Centuries), CAL STATE L. A.FACULTY COLLOQUIUM, 9/1/1996.
    10 - القاهرة في مائة عام 1798-1897م. محاضرة في الموسم الثقافي بكلية التخطيط الإقليمي والعمراني جامعة القاهرة في 23/11/1994م.
    11 - العمائر في العصر الإسلامي. محاضر في الموسم الثقافي بكلية آداب كفر الشيخ، جامعة طنطا في 11 ديسمبر 1994م.
    12 - تطور عواصم مصر الإسلامية، مدينة القاهرة الكبرى. محاضر في الموسم الثقافي بكلية آداب كفر الشيخ، جامعة طنطا في 11 ديسمبر 1994م.
    13 - آثار مدينة رشيد، محاضرة بمركز البحوث الأمريكي بالقاهرة في 14 نوفمبر 1992م.
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    محاضرة جماليات العمارة الإسلامية 




    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    مدينة رشيد
    https://www.youtube.com/watch?v=jchZSmKvjck&list=PLGqXoAb7uIG1L8eP6Ey549JdasuHuiKmA#t=151

    _______________________

    خانقاه و مدرسة الظاهر برقوق 



    _______________________

    جامع الناصر محمد بالقلعة 



    الكتب المتاحة للتحميل
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


    منهج بحث في الآثار الاسلامية 


    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    The FORTIFICATIONS OF ALEXANDRIA DURING

    THE ISLAMIC PERIOD



    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


    مدينة رشيد
    النشأة الازدهار الانحسار


    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


    مدينة القاهرة من ولاية محمد علي الي اسماعيل

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


    أربع بيوت مملوكية من الوثائق العثمانية


    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    بعض الملاحظات علي العلاقة بين مرور المواكب 
    ووضع المباني الآثارية في شوارع مدينة القاهرة


    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    وكالة السلطان المؤيد شيخ و اوده باشا


الجمعة، 22 فبراير 2013

المئذنة .. فن إسلامي خالص بقلم الكاتب: جاد الله فرحات


بقلم  المهندس: جاد الله فرحات
تنوعت الفنون والعمارة الإسلامية تنوعاً كثيراً، ولعل أهم الفنون المعمارية هي المساجد بما تحويه من مآذن وأروقة ومحاريب وصحون... الخ، وتعتبر المئذنة من الفنون الإسلامية الأصيلة التي تنوعت تنوعاً شديداً، وقد تفنن الفنان والمهندس المسلم في فن المآذن حتى ظهرت آلاف بل عشرات الألوف من المآذن، وكلها تدل على أن هذا الفن فن إسلامي خالص ليس مقتبساً ولا منقولاً من حضارات سابقة.

فإذا كنت في أي مكان من العالم الإسلامي فلا بد أن تظهر أمامك أحدى المآذن الإسلامية. فالمئذنة علامة على وجود المسجد والمسجد هو مركز الخلية الإسلامية أو المجاورة السكنية الإسلامية.




والمئذنة فن إسلامي خالص، وهناك بعض المستشرقين والباحثين - سواء عن جهل أو قصد - يحاولون دائماً إلحاق العمارة والفنون الإسلامية بأصول غير إسلامية، فنرى الأستاذ كريسول وهو من هو في العمارة الإسلامية، إذ هو صاحب فكرة إنشاء كلية للآثار في مصر وكان أستاذاً للعمارة الإسلامية في الجامعة المصرية وهو الذي ناقش رسالة الدكتوراة لأستاذنا الدكتور كمال الدين سامح عام 1947 ينسب المئذنة في إصرار إلى أحد أصلين: أبراج المعابد الرومانية أو كنائس سورية والأردن.

وهذا الكلام مع جزيل احترامنا للعالم الجليل ولمن سار على نهجه من أساتذة العمارة مرفوض جملة وتفصيلاً للأدلة التالية:

1- نقول إن الحاجة أم الأختراع والابتكار - والوظيفة تملي إرداتها وتفرض نفسها، فإن أصل المئذنة مأخوذ من الأذان وهو الإعلام بدخول وقت الصلاة بألفاظ مخصوصة يحصل به الدعاء إلى الجماعة وإظهار شعائر الإسلام، وهو واجب أو مندوب، قال القرطبي وغيره: الأذان - على قلة ألفاظه - مشتمل على مسائل العقيدة، لأنه بدأ بالأكبرية، وهي تتضمن وجود الله وكماله، ثم ثنى بالتوحيد ونفي الشريك، ثم بإثبات الرسالة لمحمد (صلى الله عليه وسلم)، ثم دعا إلى الطاعة المخصوصة عقب الشهادة بالرسالة، لأنها لا تعرف إلا من جهة الرسول ثم دعا إلى الفلاح، وهو البقاء الدائم، وفيه الإشارة إلى المعاد، ثم أعاد ما أعاد توكيداً.

أهم الحكم التي تتجلى في الأذان تتلخص فيما يلي:

1- الإعلام بدخول وقت الصلاة، وهو المقصود الأعظم من الأذان.

2- نشر لذكر الله تعالى وإعلان بالتوحيد وتعظيم الله.

3- إظهار شعار الإسلام في كل بلدة أو مصر.

4- نداء لحضور الجماعة ومكان الصلاة.

5- هو العلامة الدالة المفرقة بين دار الإسلام ودار الكفر، فقد كان النبي (صلى الله عليه وسلم) إذا غزا، فإن سمع أذاناً أمسك وإلا أغار.

6- اشتماله على فوائد جليلة أخرى تطرد الشيطان، واستجابة الدعاء عنده وغيرها.

وهذا معناه أن الأذان لابد أن يكون من مكان مرتفع يراه الجميع وأن يكون وسط المجاورة السكنية (Center) وقد ورد ذكر المنارة في صحيح مسلم في حديث النواس بن سمعان (رضي الله عنه) ذكر رسول الله (صلى الله عليه وسلم) الدجال ذات غداة فخفض فيه ورفعه حتى ظنناه في طائفة النخل فلما رحنا إليه عرف ذلك فينا ... إلى أن قال: ثم يدعو رجلاً ممتلئاً شباباً فيضربه بالسيف فيقطعه جزلتين رمية الغرض ثم يدعوه فيقبل ويتهلل وجهه يضحك، فبينما هو كذلك إذ بعث الله تعالى المسيح ابن مريم عليه السلام فينزل عند المنارة البيضاء شرقي دمشق بين مهرودتين، واضعا كفيه على أجنحة ملكية». فقد ورد ذكر المنارة وهي المئذنة والصومعة وكلها ألفاظ مترادفة للمكان الذي يؤذن منه.

وقصة الأذان معروفة في كتب الحديث والسير، فمن ذلك ما رواه الإمام البخارى ومسلم «كان المسلمون حين قدموا المدينة يجتمعون فيتحينون الصلوات وليس ينادي بها أحد فتكلموا يوماً في ذلك فقال بعضهم: اتخذوا ناقوساً مثل ناقوس النصارى، وقال بعضهم: قرنا مثل قرن اليهود، فقال عمر بن الخطاب، لولا تبعثون رجلاً ينادي بالصلاة، قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يا بلال قم فناد بالصلاة».

وقد أخرج أبوداود بسند صحيح «اهتم النبي (صلى الله عليه وسلم) للصلاة كيف يجمع الناس، فقيل انصب راية عند حضور وقت الصلاة فإذا رأوها آذن بعضهم بعضا فلم يعجبه الحديث». وذكروا البوق وذكروا الناقوس، فانصرف عبدالله بن زيد (رضي الله عنه) وهو مهتم فأري الآذان فغدا على رسول الله وكان عمر قد رآه من قبل ذلك فكتمه عشرين يوماً ثم أخبر النبي (صلى الله عليه وسلم) فقال ما منعك أن تخبرنا قال سبقني عبدالله بن زيد فاستحييت، فقال (صلى الله عليه وسلم) يا بلال قم فانظر ما يأمرك به عبدالله بن زيد فأفعله» واستحب العلماء أن يكون الآذان في مكان مرتفع وبصوت عال وبتؤدة وتمهل (فتح الباري 2/66).

وذكر السمهودي في كتابه «وفاء الوفا»: أن بلالاً الحبشي (رضي الله عنه) كان يصعد على أسطوان في دار عبدالله بن عمر في قبلة مسجد المدينة، ويؤذن وهو واقف فوقها، وقيل إنه كان يرقى على أقتاب في بيت حفصة بنت عمر بن الخطاب رضي الله عنهما وزوج الرسول (صلى الله عليه وسلم)، ثم تطورت فكرة ذلك المكان المرتفع وصارت بشكل صومعة يصعد المؤذن إلى شرفتها من سلم يدور في جوفها، وكان عمر بن عبدالعزيز عامل الوليد بن عبدالملك أول من أدخل بناء المئذنة في جامع المدينة. وإن من أقدم المآذن في شمال إفريقية صومعة جامع القيروان في تونس، وقد بنى هذا الجامع عقبه بن نافع سنة 50 هـ / 670 م ثم أقام هشام بن عبدالملك مكان مئذنتها القديمة المئذنة الحالية في سنة 105هـ، فأصبحت هذه المئذنة نموذجاً لمآذن مساجد المغرب العربي والأندلس، أما في العراق وبلاد فارس فقد أخذت المآذن شكلاً اسطوانياً وأحيانا ملوياً كما في سامراء، ثم صار للمآذن أشكال متنوعة في الهند وما وراء النهر، كما ظهرت مآذن بأشكال مختلفة في جوامع القاهرة تتدرج من قاعدة مربعة يعلوها قسم مثمن ثم تنتهي برأس أو رأسين أحيانا عليهما مبخرة. وقد بلغت المآذن من النحافة والجمال أقصى ما يمكن في المآذن التركية في أسطنبول وغيرها من المدن.

2- والقول بأن أصل المئذنة أبراج المعابد أو الكنائس مردود عليه بأن المئذنة ينبغي أن يكون لها سلم يصعد عليه المؤذن وشرفة يرفع منها الأذان وهذا شرط في جميع المآذن وليس ذلك بلازم في برج الأجراس بل يكفي دق الأجراس عن طريق حبل أو سلسلة، ولا يلزم صعود أحد إلى ذروتها أو الإطلال من شرفتها فكل منارة تصلح لأن تكون برجاً للأجراس وليس كل برج يصلح لأن يكون مئذنة، فحينما استولى الأسبان على مئذنة جامع إشبلية قاموا بتحويلها الى برج أجراس ولكن حينما استولى المسلمون على أيا صوفيا في أسطنبول بتركيا كان لابد من عمل أربع مآذن لأنه لا يوجد شيء في الكنيسة يصلح كمئذنة.

فالمئذنة كانت لحاجة وظيفية وهي الإعلام بوقت الصلاة وتقتضي مكاناً مرتفعاً.

3- كذلك فإن للمئذنة وظيفة اخرى وهي التأكد من دخول وقت الفجر الصادق بالنسبة لأذان الفجر، فإن هناك فجرين فجر كاذب وفجر صادق فكان على المؤذن أن يصعد إلى مكان مرتفع ليتمكن من رؤية الفجر الصادق حتى يؤذن للناس وليمسك الناس عن الطعام والشراب خاصة في شهر رمضان.

4- ما أسفرت عنه الحفريات في دومة: الجندل، من وجود مئذنة ذات طوابق أربعة بمسجد عمر بن الخطاب.

مئذنة مسجد عمر بالجوف




يقع جنوب شرق البلدة القديمة، وتحيط به المنازل من الجهة الشمالية والغربية، بينما تقع قلعة مارد على بعد 150 م من جهته الجنوبية.

والمئذنة ذات تصميم فريد، وتقع في الركن الجنوبي الغربي للمسجد، وتبرز من جدار القبلة، وهي عبارة عن كتلة معمارية مقامة على دعامتين مستطيلتي القطاع، ويعلوها كابولى يتكون من قطع حجرية ضخمة ويحمل ثماني قطع حجرية ضخمة أيضا كأعتاب. وصعود المئذنة يتم بواسطة درج خارجي مقام على قطع خشبية ضخمة، يصل بالداخل إليها باب قليل الارتفاع في ضلعها الشمالي الشرقي. ويبدأ بعده السلم الداخلي للمئذنة الذي قوامه قلبات متعامدة مقامة على قطع من جذور النخيل الضخمة. ويمكن تمييز ستة مستويات للمئذنة من الخارج. ويوجد بكل من المستوى الثاني والثالث والرابع والخامس أربع فتحات مستطيلة الشكل يعلو كلا منها حجران موزعة على أضلاع المئذنة الأربعة للإضاءة والتهوية، ولوصول صوت المؤذن للصلاة إلى الناس.

والواقع أن بساطة التصميم العام للمسجد تذكرنا بطابع البساطة الذي ساد معظم المساجد الإسلامية الأولى بالبصرة والكوفة. كما أن السلم الخارجي للمئذنة، يذكرنا بملوية سامراء بالعراق وبمئذنة مسجد أحمد بن طولون بالقاهرة.

ونحن هنا نستعرض لأجمل المآذن الإسلامية عبر العصور والأمكنة لنثبت أنه فن إسلامي خالص ونقول لمن يدعون أنها مشتقة من طراز أبراج الكنائس هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين؟

5- هذا التنوع الشديد في المآذن من مآذن طينية إلى مآذن مغطاة بالذهب الخالص وفي كل الحالات فإنها لا تخرج عن كونها فناً إسلامياً خالصاً.

ومن أشهر المآذن في التاريخ:


1- مآذن الحرمين الشريفين.

2- مآذن القاهرة.

3- مآذن الشام.

4- مآذن العراق.

5- مآذن المغرب.

6- مآذن الهند.

7- مآذن سمرقند وبخارى وطشقند.

8- مآذن حضرموت واليمن.

9- مآذن إفريقيا (المآذن الطينية).

10- مآذن أوروبا.

11- مآذن دول الخليج.

12- المآذن الحديثة.



Blogger Tricks

 
Share