لأصحاب السرعات المحدودة متاح سيديهات و فلاشات محمل عليها المراجع

هام إضغط هنا

الأحد، 18 أغسطس 2013

مجموعة بحوث في الحضارة الاسلاميه في ذكرى وفاة د/أحمد فكري


لتحميل الكتاب إضغط هنا

يحتوي هذا الكتاب علي مجموعة قيمة من الأبحاث وهي :

المؤثرات الإسلامية علي الفن الرومانسكي في أوروبا الغربية ، كما نراها في أعمال الدكتور أحمد فكري 
للدكتور سعد زغلول عبد الحميد 

مظاهر الأصالة في بنيان المسجد الجامع بقرطبة
للدكتور السيد عبد العزيز سالم

فهارس المصطلحات الفنية لموسوعة مساجد القاهرة ومدارسها
للدكتور جوزيف نسيم يوسف

دور المغاربة في الحروب الصليبية في المشرق العربي 
للدكتور أحمد مختار العبادي

المدارس الإسلامية في العصر العباسي وأثرها في تطوير التعليم 
للدكتور حسين أمين

اللقاء الحضاري في الأندلس
للدكتور عبد العزيز الأهواني 

حول الأخيضر 
للدكتور كاظم إبراهيم الجنابي

من تراث مصر العلمي في العصر المملوكي
للدكتور عبد الرحمن زكي

العمران نظرية لإبن خلدون في تفسير التاريخ
للدكتور عبد المنعم ماجد

الحياة الإقتصادية والإجتماعية في سجلماسة عاصمة بني مدرار
للدكتور الحبيب الجنحاني

علة ركود حضارة العرب في العصور الوسطي
للدكتور محمد الهاشمي

نظام المواطنة في الإسلام  ومنجزاته للحضارة العربية
للدكتور إبراهيم أحمد العدوي

آثر الحضارة الإسلامية في أوروبا الغربية
للدكتور إبراهيم الشريقي 

حول أصول العلاقات الدولية في الحضارة الإسلامية
للدكتور حلمي مرزوق

مدينة عمان الأردنية في التاريخ الإسلامي الوسيط
للدكتور يوسف درويش

رؤية الحضارات القديمة ومظاهرها الآثرية في ضوء العلم الحديث وحضارة العصر الحالي 
للدكتور محمد جمال الدين مختار

النظام السياسي عند الحفصيين
للأستاذ صالح أبو دياك

رسالة الثعالبي في الجهاد
للدكتور أبو القاسم سعد الله

Early Islamic tapestry Weaves from the fayyum
Mrs. Wafiyya Ezzy

السبت، 17 أغسطس 2013

الأعمدة وأنواعها في العمارة الإسلامية




الأعمدة

إعداد /أحمد نهرو



     الأعمدة في القديم كانت عبارة عن بدن مربع ليس له تاج أو قاعدة ثم تطور البدن فأصبح دائري وهذا البدن الدائري أخذت فكرته من جذوع النخيل .

     وكان العرب قديماً حينما يريدون بناء مسجد كانوا يقيمون سقفه علي أعمدة من جذوع النحل وحدث هذا في بناء المسجد النبوي في البداية ، ثم استعمل العرب بعد ذلك أعمدة تنقل من الكنائس والمعابد والأبنية المهدمة ، ومن هنا بدأ العرب في ابتكار الأعمدة والتيجان مثل الأعمدة ذات البدن الاسطواني والأعمدة المضلعة ذات البدن المثمن أو الأسطواني الحلزوني أو ذات البدن المحلي بالجفوت ، ولقد شاع استخدام العمود المثمن بالعمارة القديمة وبعض المساجد بالقاهرة ، كما يوجد نوع آخر من الأعمدة وهو العمود ذات القنوات ، ولقد عرف الإيرانيون الأعمدة الخشبية المذهبة والبدن المضلع المزين بمرايا علي هيئة معينات ومن ذلك ما نراه في قصر آنيه خان بأصفهان.


      كانت الأعمدة الرخامية تستخدم في بعض الأحيان في سمك الجدران كأربطة ، ومن أمثلة ذلك أسوار القاهرة وأبوابها وكانت تسمي بالأعمدة السابحة .

      كان المهندسون في بعض الأحيان يتجنبون استعمال الأعمدة بإقامة الأسقف علي أكتاف أو علي دعامات ( الدعامات تكون مبنية) كما هو موجود بجامع أحمد بن طولون .

      أما تيجان الأعمدة فكان منها التاج البصلي الشكل ،والتاج ذو الأوراق النباتية (المورق) وقد استعمل في الطراز الأندلسي ،وتاج المقرنصات بأنواعه، والتاج الناقوسي البسيط والمزخرف .

      وكان يوجد بأعلى تيجان الأعمدة وبأسفل نهاية العقد (القوس) ما يسمي بالروابط الخشبية ، وكان يطلق عليها أيضاً أسم أوتار ، واستبدلت هذه الروابط الخشبية بروابط حديدية لمتانتها ، وكانت هذه الروابط لها وظائف عدة فكانت تعلق بها وسائل الإضاءة المختلفة ، وكانت تمنع رفس رجل العقد من أسفل لذلك سميت روابط .


أنواع الأعمدة :

1. بدن مربع

2. بدن دائري مبسط


3. بدن دائري بقاعدة وتاج مبسط


4. بدن مثمن بقاعدة وتاج

5. بدن دائري وتاج مورق (أندلسي) وقاعدة

6. بدن مثمن وتاج ذات حطتين من المقرنصات وقاعدة مثمنة





الإرتباط بين العقد والعمود :
     العقود لها ارتباط مع الأعمدة التي تحملها وهي تكون عنصراً هاماً في العمارة الإسلامية ولها غرضان :

أولاً : تحمل السقف.

ثانياً: تعطي سمة الطراز.

وقد تنوع استعمال العقود والأعمدة بمختلف طرزها بحيث وضع في الاعتبار تناسب العقد مع العمود ، ولتوضيح مدي ارتباط العمود مع العقد يكون في أربعة حالات :

1. ارتفاع نسبة العقد مساوياً لارتفاع نسبة العمود.

2. ارتفاع نسبة العقد أكثر من ارتفاع نسبة العمود.

3. ارتفاع العقد أقل من ارتفاع العمود.


4. استبدال الكتف مكان العمود.




 لتحميل هذا المقال  إضغط هنا

Blogger Tricks

 
Share