حي الدرب الأحمر يعد من اكبر المتاحف الاسلاميه المفتوحه ومن أقدم مناطق القاهرة التاريخية حيث يضم 65 أثرا إسلاميا، فضلا عن احتوائه على جامع الأزهر و شوارع هذا الحى شوارع لها تاريخ يمتد لجميع العصور ، تحولت أشكالها من عصر لآخر ، ومن العصور البائدة إلى العصر الحالي عاش فيها كثير من علماء مصر وأدبائها وفنانيها فهي أصل كل شئ وهي روح القاهرة إلى الآن . وقد تغيرت أسماء هذه الشوارع وتغير معها سكانها وعاداتهم وتقاليدهم ولكنهم جميعا ينتمون إلى هذه الأماكن التي مازالت ساحرة رغم كل ما حل بها من أحداث غيرت ملامحها والتي مازالت معبرة عن تاريخ مصر بعصوره المختلفة حتى الآن ولكن عند البحث في تراث الدرب الأحمر نجد أنه امتزج بثقافات أخرى بسبب نزوج سكانه الأصليين إلى مناطق أخرى ووجود أهالي من الصعيد والفلاحين استوطنوا في الدرب الأحمر لأن أسعار المساكن به تناسب مستواهم المادي، بالإضافة أن معظم سكان الدرب الأحمر غير مهتمين بتراثه ولا تعلم عنه شيئا مثل الجامع الأزرق ومسجد السلطان شعبان وحمام بشتك و ... ، لذلك قررت فى محاوله شخصيه منى كاحد ابناء هذا الحى ولدت فيه انا وابائى ان انشأ هذه المدونه املا التعاون من كل من له اضافه ان يرسلها لى وان نحاول من هذه البدايه ان ننشا موقع محترم يعبر بكل اخلاص عن هذا الحى الذى يعتبر بالفعل وطنا كاملا يستحق من ابنائه ان تظهره بالصوره التى تنبغى ، اميلين التغير به الى ما يستحق
يتبع
حي الدرب الأحمر لمنطقة وسط القاهرة و يحده شمالا حي الجمالية و غربا حي الموسكي و حي عابدين و حي السيدة
زينب و جنوبا حي الخليفة و شرقا طريق النصر
شياخات الحى :
يحتوى
حي الدرب الأحمر 16شياخه وهى : 1
- الباطنية 2- الدرب الأحمر3 - السروجية 4 - العمري 5 - الغورية
6-المغربلين 7- باب الوزير 8 - تحت الربع 9 - حارة
الروم 10 - درب سعادة 11 - درب شعلان 12- سوق
السلاح 13- المناصره 14- الحلميه الجديده 15-
الدواديه 16- القريبيه
أهم شوارع الحي
شارع
الدرب الأحمر ، شارع المعز لدين الله (العقادين سابقا) الغوريه ، شارع أحمد
ماهر (شارع تحت الربع -بفتح الراء- و شارع باب زويلة سابقا) ، شارع
المغربلين ، شارع الجنباكية (السروجية سابقا) ، قصبة رضوان (الخيامية سابقا)
، سوق السلاح ، شارع القلعة (محمد علي سابقا ) ، شارع بورسعيد (الخليج
المصري سابقا)
أهم معالم الحي
باب زويلة ، حديقة الأزهر ، جامعة الأزهر ، مدرية أمن القاهرة ، محكمة الاستانف، دار الكتب المصريه ( الكتبخانه) ، المتحف الاسلامى
شارع الدرب الأحمر
يبداء
من بوابة المتولي حتي شارع التبانة. ذكره المقريزي و سماه بحارة اليانسية.
وترجع تسميته بهذا الاسم الى العديد من الحكايات ولعل أشهر تلك الحكايات مذبحة
القلعة، التي يمر في شهر مارس من كل عام ذكراها وتخلص فيها محمد على من المماليك
عام 1811، وتعد واحدة من أكثر حكايات القلعة إثارة، حيث استغل محمد علي خروج الجيش
المصري لبلاد الشام فدعا المماليك لوليمة كبيرة وعقب انتهائها، دعاهم للسير معه
لتوديع الجيش من باب العزب الذي يمر بطريق صخري منحدر، فسار المماليك معه خلف
الجيش وبمجرد وصولهم إلى ذلك الباب المطل على أحد شوارع القاهرة أمر بإغلاق الباب
ليبدأ الجنود في إطلاق رصاص بنادقهم على المماليك الذين لم ينج منهم سوى واحد فقط
جرى وقفز بحصانه من أحد أسوار القلعة. ويذكر المؤرخون أن دماء القتلى أغرقت المكان
واندفعت الى الطريق المجاور للباب، وعلى الرغم من أوامر محمد علي لجنوده بغسل
الطريق إلا أن لون أرضه ظلت حمراء من كثرة الدماء التي التصقت بالأرض وهو ما جعلهم
يطلقون عليه اسم الدرب الأحمر الذي لا يزال أحد أشهر المناطق الشعبية المصرية حتى
الآن
شارع
أحمد ماهر (شارع تحت الربع -بفتح الراء-
و شارع باب زويلة سابقا)
شارع
المغربلين
وقد
سميت المغربلين نسبة للحرفة النشطة في هذه المنطقة بحكم إتساع تجارة الحبوب فقد
كان من يتولى غربلة الحبوب بواسطة الغربال بهدف تنظيفها مما بها من شوائب ، حدود
شياخة المغربلين شياخة المغربلين تتوسط سته شياخات من 14 شياخة يضمهم قسم الدرب
الأحمر وهى كالتالى :ـ من الجهه البحريه: شياخة حارة الروم اما من الجهه الشرقية:
يحدها شياخة الدرب الأحمر وشياخة سوق السلاح . أما الحد القبلى : شياخة السروجيه
والحد الغربى : يحدها شياختان هما الدواديه والقريبيه أما حدودها من الشوارع :
الحد البحرى شارع الدرب الأحمر أبتدااءً من قبالة ميضة رضوان حتى تقابله مع شارع
التبانه الحد الشرقى : شارع التبانه سكه المردانى حتى جامع المردانى الحد القبلى :
درب الدالى حسين بضفتيه حتى تقابله بشارع المغربلين الحد الغربى شارع المغربلين
بضفتيه
شارع
الجنباكية (السروجية سابقا)
منطقة السروجية والتي كانت
تبيع تجهيزات الخيول للفرسان من سروج مطعمة بالذهب والفضة وأيضا اللباد الذي كان
يوضع على ظهر الخيل تحت السرج الجلدي لحمايته من الاحتكاك
قصبة
رضوان (الخيامية سابقا)
الخيامية
كانت صناعة وتجارة رائجة حيث كانت تصنع الخيام للسلاطين والأمراء والأعيان وكانت
السرادقات تنصب وتركب في المواسم والأعياد والاحتفالات ، وكانت تمر من أمامهم
السوارس التي كانت تأتي من القلعة لشراء الخيام إضافة إلى سوارس التجار التي تمر
من باب زويلة حتى تدخل سوق الغورية
سوق
السلاح (شارع علوي حافظ )
يقع
شارع سوق السلاح الذي يعود تاريخه إلى ما يزيد على 700 عام في منطقة الدرب الاحمر
بجنوب القاهرة. وكان يطلق عليه في البداية «سويقة العزي» نسبة إلى الأمير عز الدين
بهادر، أحد أمراء المماليك البحرية الذي يقال انه كان يسكن فيه. ولكن وبمرور الوقت
بدأ الناس يطلقون على الشارع اسم «سوق السلاح» نظرا لوجود العديد من ورش ومصانع
الأسلحة على اختلاف أنواعها فيه، من رماح وسيوف ودروع. حيث كان الشارع يقدم خدماته
التسليحية للقلعة أثناء حكم المماليك بمصر. ولكن ومع تراجع الطلب على تلك النوعيات
من الأسلحة، تحولت الورش الموجودة في الشارع إلى محلات لإصلاح الأسلحة من مسدسات
وبنادق. وفي الخمسينيات من القرن الماضي اختفت هذه المهنة أيضا شيئا فشيئا وتحولت
أنشطة المحلات إلى مجالات أخرى لا علاقة لها بنشأة الشارع كسوق سلاح. أول ما يلفت انتباهك
عند دخولك الشارع تلك البوابة القابعة عند بدايته وتحمل اسم «منجك السلحدار»، وهي
من أروع الآثار التي يرجع تاريخها إلى العصر المملوكي، وأنشأها الأمير «سيف الدين
منجك السلحدار» عام 1347 وكانت تعد في العصور الأولى للشارع المدخل الرئيسي له.
وتحتوي البوابة التي ما زالت تحتفظ برونقها التاريخي على الرغم من سنوات عمرها
المديد، على بعض الرسومات لسيوف ودروع توضح ما كان عليه الشارع قديما كموقع لإنتاج
السلاح. وعلى بعد خطوات من البوابة يأتي جامع «الجاي اليوسفي» الذي أنشأه الأمير
«سيف الدين الجاي بن عبد الله اليوسفي» عام 1373 كمدرسة ومسجد. ويتميز المسجد
بأبوابه العملاقة وساحته الداخلية الكبيرة. وقد أطلق عليه الناس اسم جامع «السايس»
والسبب في ذلك يعود للسايس الذي كان يرعى فرس السلطان حسن، ويقال انه دفن أسفل
المسجد في مكان مجهول. وإلى جانب هذا المسجد، هناك عدد آخر من المساجد من بينها
جامع «قطلبغا الذهبي» الذي أنشئ في منتصف العصر المملوكي كمسجد وكتاب لتحفيظ
القرآن، وقام الخديوي عباس حلمي بترميمه. كما يوجد في نهاية الشارع مسجد «عارف
باشا». المساجد والبوابة ليست الآثار الوحيدة التي تميز شارع سوق السلاح، حيث يضم
أيضا بين جوانبه حمام «بشتاك» الذي يعد من أشهر وأندر الحمامات في مصر وأنشأه
الامير «سيف الدين بشتاك الناصر» عام 742هجرية. وظل الناس يستخدمونه لسنوات طويلة،
إلا انه لم يعد يستخدم الآن بعد أن تم غلقه. وعلي بعد خطوات من حمام بشتاك يقع
سبيل «رقية دودو» الذي أنشئ كصدقة جارية علي روح «رقية دودو بنت بدوية شاهين بنت
الامير رضوان بك» عام 1174. وتقع الواجهة الرئيسية له على شارع سوق السلاح، وكان
يجسد قمة التطور الفني لذلك العصر بما يضمه من مشغولات نحاسية وحوض سبيل، إلى جانب
انه كان مدرسة لتحفيظ القرآن والأحاديث النبوية.
شارع
المعز لدين الله (العقادين سابقا) الغوريه
مسرح
كبير تتعايش فيه روح البيئة الشعبية وعبقها الأصيل ممتزجا بجمال وفنون العمارة
الإسلامية.. هنا تجد بائع البطاطا صباحا مساء حتي أصبح جزءا من الحي القديم ..
عبارات الترحيب بالمارة يلقيها أصحاب المحلات.. كرنفال من الألوان والأشكال
للأزياء والعبايات والمفارش المتنوعة.
والغورية
حي تجاري عريق عرف قديما باسم سوق الشرابشيين وكانت به دكاكين لصناعة وخياطة
الملابس السلطانية ثم سمي بالغورية نسبة إلي السلطان الغوري .
ويشتهر سوق الغورية بوجود
سوق مستقل للأقمشة المحلية، وتنتشر في الحي الورش الصغيرة وفيها يتم تصنيع الطرابيش،
وكذلك العباءات والملابس الحريمي بأنواعها المختلفة. وتشتهر الغورية بانها حي
"الهدايا" وتعتبر أكبر أسواق الاكسسوارات الشعبية الحريمي مثل العقود
والخواتم والخلاخيل. ولمعرفة تاريخ المكان نعود إلي القرن التاسع الهجري أيام حكم
السلطان قانصوه الغورى وهو آخر سلاطين المماليك البرجية، ويدعي الأشرف أبو النصر
قانصوه الغورى ولد عام 1446
م وكان مملوكا للسلطان قايتباى الذي أعتقه لذكائه وشجاعته
وجعله من جملة المماليك الجمدارية ثم خاصكياً ثم كشافاً بالوجه القبلي سنة 886هـ,
ثم أنعم عليه الأشرف قايتباي بإمرة عشره سنة 889هـ وخرج في بعض الحملات العسكرية
إلي حلب, ثم تولى نيابة طرطوس. وقد عين حاجباً بحلب ثم نائباً لملطية, وأنعم عليه
الملك النصار محمد بن قايتباي بإمرة الف ثم رأس نوبة النوب زمن الظاهر قانصوة خال
الملك الناصر محمد بن قايتباي, وأخيرا ترقى إلي دوادار كبير. وفي عام 1501 م تولي حكم مصر وكان
عمره حينذاك ستون عاما، وذلك بعد أن أجمع الأخناد على توليته سلطنة مصر، وكان
رافضاً لها خوفا من بطش الأمراء لانه ليس بافضلهم, ولكن الأمراء الكبار تجنبوا
الإقدام على السلطنة خوفاً من بعضهم البعض, فأرادوا تولية من هو أضعف منهم حتى يمكنهم
إقالته إذا أرادوا. فقبل السلطنة بعد أن اشترط على الأمراء ألا يقتلوه إذا أرادوا
خلعه فقبلوا منه ذلك. ولحنكة ودهاء الغوري فقد استطاع تثبيت حكمه وأخذ يتربص بكبار
الأمراء حتى قمعهم وتخلص منهم ولم يتبق له منازع، واستمر في السلطنه خمس عشرة سنة
وتسعة أشهر وخمسة وعشرين يوماً ، واستخدم الغوري الظلم والتعسف والنهب في أموال
الناس, حتى انقطعت بسببه المواريث, وضج منه أهل مصر. وبدخول السلطان سليم الأول
مصر وخيانة جان بردي الغزالي وخاير بك وانضمامهما للجيش العثماني، هُزم جيش
الغوري في موقعة مرج دابق عام 1517م وقتل، فأمر الأمير "علان" عبداً من
عبيده فقطع رأس الغوري وألقى بها بعيداً, حتى لا تقع جثته في يد السلطان سليم
فيطوفون برأسه على جميع البلاد, ولم يتعرف على جثته بعد إنقضاء المعركة. ولم يدفن
بالقبة التي أعدها لنفسه.
كان
الغوري مغرماً بالعمارة وترك خلفه ثروة فنية في مصر وحلب والأقطار الحجازية، كان
اغلبها خيرية. واهتم كذلك بتحصين مصر فأنشأ قلعة العقبة وأصلح قلعة الجبل وأبراج
الإسكندرية. وجدد خان الخليلى فأنشأه من جديد وأصلح قبة الإمام الشافعى ومسجد
الإمام الليث وأنشأ منارة للجامع الأزهر
وقد
شيد الغوري مجموعة من المباني الدينية والتي تتميز بانها أخر مجموعة أبنية دينية
كبيرة قبل الفتح العثماني لمصر 1517م، وتشتمل المجموعة علي مسجد و مدرسة ، خانقاه
يمارس فيها طلبة الطرق الصوفية شعائرهم ، وكالة ، مدفن، وسبيل و كتَاب
شارع القلعة (محمد علي سابقا )
شارع بورسعيد (الخليج المصري سابقا)
معالم الحي
باب زويلة
هو
احد أبواب القاهرة الفاطمية التي اختيرت بواسطة جوهر الصقلي حتى تكون عاصمة
للخلافة الفاطمية وأول إنشاءله المسجد لأنه كان بمثابة الجامع للخلافة الإسلامية
في ذلك الوقت فاسند إلى بدر الدين الجمالي إنشاء أسوار من الطوب اللبن ويعتبر باب
زويلة هو البوابة الجنوبية للقاهرة الفاطمية وتتميز باستخدام أحجار من نوع جيد جدا
0 وتعتبر طريقة البناء بها طريقة راقية جدا وطريقة متميزة بالنسبة للبناء
المعماري ويعتبر باب زويلة نسبة إلى قبيلة زويله أحد القبائل التيسكنت بجوار
هذه لبوابة فأطلق على الباب اسم هذة القبيلة وهى من احد البلاد الأفريقية وقد تم
تغير اسم باب زويلة إلى بوابة المتولي وقد سجن المؤيد شيخ وهو احد الأمراء
المماليك الذي سجن في هذا المكان الذي كان عبارة عن سور عريض جدا ويسير في مسافة
كيلو متر وكانت أسفلة حجرات وقد استخدمباب زويلة كمعتقل وسجن وقد نزر المؤيد شيخ
أنة لو تم الإفراج عنة سوف يهدمهذا السورويبنى بدلا منة هذا المسجد مسجد المؤيد
شيخ وقد استخدم نفس أحجار السور القديم في بناء مسجد وقد بنى مأذنتين على البرجين
الذين كانا للتحصين الحربي وتم بنائهم بعد 300عام من إنشاء باب زويلة وقد تم تشيد
لمئذنتين لوظيفتين هما1 - الناحية الوظيفة وهى الإبلاغ عن الصلاة
2-الاستفادة منهما كبرج مراقبة لرؤية كل شيء لمسافات بعيدة خارج السور ومراقبة
الغزاة من الخارج ، وقد تمت عمليات الترميم في هذا المكان عام 1316 من خلال لجنة
حفظ الآثار العربية وقد سجل ذلك على بعض الأحجار وهذا عن طريق كتابة التاريخ على
بعض الأحجار , كذلك وقد قام مركز البحوث الامريكى بعمليات ترميم في السنين السابقة
تتمثل في استبدال واستخدام أحجار جديدة وكان يوجد باب سرى لوجود انقلابات مستمرة
في حكم المماليك وقد تم سدة من 200 سنة وذلك بطريق ة عشوائية بدائية وتم سد مجموعة
من العقود في الفترة العثمانية 0 وقد ارتفع الشارع حوالى3 متر وكان وزن الباب 10
طن تقريبا وعندما ارتفع مستوى الشارع غطى الجزء السفلى من الباب وكي يتمكن مركز
البحوث الامريكى من عملية الترميم قام بقطع الجزء السفلى حتى نتمكن من فتح وإغلاق
الباب وقد ارتبط الباب باسم المتولي وهو شيخ أقام هناك في القرن 19 الميلادي وكان
الناش يعتقدون في أولياء الله الصالحين بأنهم كانوا يعضوا أسنانهم في الباب وهذا
ضد الفكر السني . وعن الحكمة في تسميه الباب بأبوابه المتولي فقد قيل إن المتولي
هو الذي كان يجلس أمام الباب يجلب الأموال إلى الشعب للكن الأرجح والأصح هو انه هو
الشيخ المتولي ومكن خلال الصعود على باب زويله من أعلى يمكنا رؤية الجامع الأزهر ,
محمد أبو الدهب , سيدنا الحسين , الفكهانى برقوق , وكاله الغورى وحتى نصل إلى
البوابة الثانية ويوجد بقايا أثار السور عن طريق اكتشاف البعثة الفرنسية لباب
التوفيق عند مستشفى الحسين لان فيه تراكمات أدت لارتفاع جزيرة الأزهر. ويظهر حمام
السكرية الذي اندمص وتظهر وكاله نفيسة البيضاء وهى زوجه محمد على بك الكبير ثم
مراد بك وقد بنى مسجد الصالح طلائع والذي قيل انه لاستقبال راس سيدنا الحسين وقيل
أن الشيعة وبعض الناس أصحاب المذاهب رفضوا بناء المسجد وقد تعرض مسجد المؤيد شيخ
المحمودى للعديد من مظاهر التلف وقد حدثت له عمليات ترميم عام 1316 م على يد هيئه الآثار
وتمله أيضا عمليات ترميم حديثه على يد البعثة الامريكيه كذلك تجدر الاشاره إلى انه
توجد عمليات ترميم خاطئه قد قامت بها الهيئة المصرية في استكمال جزء متهدم من جدار
المؤيد شيخ في الوجه الشرقية باستخدام أحجار بيضاء ومونه الاسمنت وهو ترميم خاطىء
غير قائم على أسس وقواعد علميه صحيحة
حديقة الأزهر
حديقة الأزهر .. جنة في قلب القاهرة
تم
إنشاء حديقة الأزهر على مساحة 30 هكتار، بواسطة إمام الطائفة الإسلامية
الاسماعيلية كريم شاه الحسيني ( آغا خان الرابع )، بعد ان قرر اهداء حديقه إلى
مدينة القاهرة في 1984، بناء على الاعتقاد الإسلامي بأننا جميعا مسؤولون عن إبداع
الخالق ولذلك يجب ان نترك الأرض مكانا أفضل، اتخذ هذا القرار أثناء مؤتمر 1984
"العاصمه الناميه: مواكبة نمو القاهرة المدني". جانب من الحديقةتم تصميم
المشروع المكلف 30 مليون دولار أمريكي، لكي يكون عميل للتنميه الاقتصاديه، وأصبح
مثال يدرس للحلول المبدعه للعديد من التحديات التي تواجههاالمدن التاريخيه، بما في
ذلك التغلب على عنصر البيئه. تعمل الحديقه كرئه خضراء نتيجه لمساحتها
الضخمه، ووقوعها وسط منطقه تاريخيه. كان من الواضح ان القاهرة تحتاج لمساحات خضراء
أكثر. وقد وجدت إحدى الدراسات ان نسبة المساحات الخضراء بالنسبه لعدد السكان في
القاهرة بالكاد تساوي حجم أثر القدم مساحه لكل مواطن، كواحدة من أقل النسب
بالعالم. الحديقه أكبر مساحة خضراء انشأت في القاهرة منذ قرن.
وحديقة
الأزهر بحق كما يقول شعارها .. جنة في قلب القاهرة مصممة على أحدث طراز .. بها
نوافير وبحيرات صناعية .. وهضبات يمكن أن ترى منها القاهرة التاريخية كلها وبها
مطاعم مكيفة على ضفاف البحيرة ومنطقة لألعاب الأطفال .. والحديقة الغاطسة ..
ومركز الحفريات الأثرية .. بالإضافة لمراكز ومكتبات لشراء الهدايا وغيرها
الكثير .. كما يوجد بالحديقة ما يسمى ( طفطف ) ، وهو عبارة عن قطار صغير يحمل
الزوار ويتجول بهم داخل الحديقة ويمكنك بعد ذلك زيارة السور الأيوبي .. وهو
السور الذي كان على حدود القاهرة أيام صلاح الدين ، وسترى ما به من دفاعات حصينة
وأبراج وممرات .. مما يجعلك تتمتع بعبق التاريخ
مساجد
مسجد الصالح طلائع
عنوان الأثر: ميدان بوابة المتولى - باب زويلة يعتبر هذا المسجد هو
أول المساجد المعلقة بمصر حيث أرتفع به المعمار عن الأرض بمقدار 3.80 م وبني أسفله حوانيت من
الناحية الغربية والنواحى البحرية والقبلية والغربية. يتميز الجامع بوجود أول ملقف
بالعمارة الإسلامية في مصر يليه ملقف المدرسة الكاملية ثم ملقف خانقاه بيبرس
الجاشنكير.
مسجد سيدي محمد الذهبي
جامع الأمير جاني بك
يقع جامع الأمير جاني بك بشارع المغربلين، ويشغل مساحة مستطيلة
الشكل تشتمل على صحن أوسط مغطى بسحابة من القماش السميك.
ويحيط به أربع إيوانات أكبرها إيوان القبلة بصدره دخلة المحراب، وتطل
الإيوانات على الصحن بعقود من الحجر المشهر، كما تغطي الإيوانات أسقف خشبية مزخرفة
بزخارف هندسية ونباتية.
ويشغل المدفن ذو القبة الزاوية الغربية من مساحة المسجد، ويتكون من
مساحة مربعة يغطيها قبة محمولة على عدة حطات من المقرنصات، ويزين القبة من الخارج
الزخارف الزجزاجية الشكل (الدالية).
وللمسجد من الخارج ثلاث واجهات تتميز الواجهة الشمالية الشرقية
بأنها واجهة معلقة على صف من المحلات السفلية وتطل على حارة الجنسكية.
والواجهة الجنوبية الشرقية تطل على حارة الجامع، أما الواجهة
الرئيسية فهي الشمالية الغربية وتشتمل على المدخل والمئذنة وواجهة المدفن ذو
القبة.
مسجد قرطبة الذهبي
وهو زاوية صغيرة للصلاة لا تتعدي50 مترا وبها ضريحان لا يعرف
المصلون لصاحبيهما أسماء.أما المحراب آية من آيات الروعة والجمال ولكن يد الخراب
عبثت به. وأيضا السقف الخشبي وما به من آيات ونقوش كما الجدران والواجهة التي
سجل تاريخ تجديدها حفرا(1330 هجرية).
مسجد عارف باشا
هو مسجد صغير أو زاوية أقيمت علي انقاض مدرسة الامير مقبل
الملكتمري حسب ماذكر علي باشا مبارك في خططه التوفيقية وأنه المدرسة كانت قد تخربت
فجددها عارف باشا الدرمللي عام1282 وبني محلات توقف للانفاق علي المسجد, ولكنه
تراجع عن أداء دوره كمكان للعبادة منذ70 عاما وتوقف مستأجرو المحلات عن دفع
الإيجار بعد محاولات ورثة ناظر وقف عارف باشا هدم المسجد بإدعاء انه منزل برغم
المئذنة والميضأة وأنه ملك لهم.
جامع قوصون
عنوان الأثر: شارع محمد على (شارع القلعة) تهدم الجامع القديم الذى
كان يتكون من صحن وأربع ايوانات ومئذنتان بسبب مشروع فتح شارع محمد على سنة 1893م
وأقامت وزارة الأوقاف بعمارته تحت اشراف على باشا مبارك في سنة 1311هــ / 1893م و
لم يبقى من الجامع القديم سوى بابان يطل احدهما على شارع السروجية و يحمل رقم 124
و يطل الأخر على حاره خلفيه و غير مستعمل حاليا.
جامع الأمير حسين
عنوان الأثر: شارع الأمير حسين من شارع بورسعيد - المناصرة - باب
الخلق
مسجد أحمد المهمندار
عنوان الأثر: شارع التبانه تاريخ الانشاء للأثر: 725هـ/1324م
مسجد آق سنقر
عنوان الأثر: شارع باب الوزير تاريخ الانشاء للأثر:
747-748هـ/1346-1347م سمى هذا الأثر بأسم مسجد إبراهيم أغا مستحفظان و هو أحد كبار
الامراء الاتراك إبان حكم الدولة العثمانية لمصر حيث قام الامير بعمل عمارة كبيرة
في المسجد عام 1061 هـ / 1651م عقب الزلزال الذى تعرضت لة مدينة القاهرة حينذاك,
سمى بالجامع الأزرق نسبة إلى مجموعة القاشانى العظيمة ذات اللون الأزرق التي كسى
بها جدار القبلة
مسجد أصلم السلحدار
عنوان الأثر: درب شعلان المتفرع من شارع فاطمه النبوية تاريخ
الانشاء: 745-746هـ/1344-1345م
مسجد أسنبغا
عنوان الأثر: شارع درب سعادة تاريخ الانشاء: 772هـ/1370م
مسجد الأمير الماس الحاجب
عنوان الأثر: شارع الحلمية تاريخ الانشاء: 730هـ/1330م
مسجد الطنبغا الماردانى
عنوان الأثر: شارع باب الوزير - التبانة تاريخ الانشاء:
740هـ/1339-1340م الفوارة التي تتوسط الصحن منقولة من مدرسة السلطان حسن بميدان
بالقلعة
جامع السلطان المؤيد شيخ
المحمودى
يتكون جامع السلطان المؤيد
شيخ من صحن في الوسط مفتوح ومحاط بأربعة أروقة، أكبرها وأعمقها هو رواق اتجاه قبلة
الصلاة. وجدرانه مغطاة برخام ملون إلى مستوى المحراب. وبنيت المئذنتان فوق برجي
باب زويلة، وكل منهما في ثلاثة مستويات محفورة ومزركشة. وللمسجد أربع واجهات،
والشرقية منها هي الرئيسية؛ ويوجد المدخل الرئيسي عند نهايتها الشمالية وله سلم
مزدوج وباب شاهق الارتفاع مكسي بالرخام. ما قبة الجامع فنصل إليها عن طريق باب على
يسار دركاة المدخل، وهي مبنية بالحجر وأرضيتها من الرخام الملون. وتضم القبة
مدفنين؛ واحداً للسلطان المؤيد شيخ، والآخر لأبنائه.
الأبعاد
: لعرض ١٢٠ م والطول ١٢٠ م
عنوان الأثر:شارع المعز لدين الله - بجوار باب زويلة تاريخ الانشاء: 818-823هـ/1415-1420م
عنوان الأثر:شارع المعز لدين الله - بجوار باب زويلة تاريخ الانشاء: 818-823هـ/1415-1420م
مسجد أيتمش البجاسى
عنوان الأثر: شارع باب الوزير تاريخ الانشاء: 785هـ/1383م
مسجد الكردى
عنوان الأثر: شارع الخيامية تاريخ الانشاء: 797هـ/1395م اسم
المنشيء: جمال الدين محمود بن علاء الدين السودونى
مسجد القاضى يحيى زين الدين
عنوان الأثر: سكة الحبانية تاريخ الانشاء: 856هـ/1452م اسم
المنشيء: القاضى يحيى بن عبد الرزاق الزينى
مسجد جانى بك الأشرفى الدوادار
عنوان الأثر: شارع المغربلين تاريخ الانشاء: 830هـ/1426م
مسجد خاير بك ملباى المحمودى
عنوان الأثر: شارع باب الوزير تاريخ الانشاء: 908هـ/1502م
مسجد سيف الدين قجماس الاسحاقى الظاهرى
عنوان الأثر: شارع الدرب الأحمر بالقرب من باب زويله تاريخ
الانشاء: 885-886هـ/1480-1481م
جامع الفكهانى
عنوان الأثر: شارع المعز لدين الله. تاريخ الانشاء: 1148هـ/1735م.
اسم المنشيء: أحمد كتخدا مستحفظان الخربوطلى
جامع محمد بك أبو الدهب
عنوان الأثر: شارع الأزهر. تاريخ الانشاء: 1187-1188هـ/1773-1774م.
مسجد ألتى برمق
عنوان الأثر: شارع الغندور المتفرع من شارع سوق السلاح تاريخ
الانشاء: 1123هـ/1711م. اسم المنشيء: الشيخ محمد بن محمد الإسكوبى
مسجد الملكة صفية
عنوان الأثر: ميدان الملكة صفية من شارع محمد على تاريخ الانشاء:
1019هـ/1610م. من المساجد المعلقة بمصر حيث يصعد اليه من مداخله الثلاثة بثمانى
عشرة درجة نصف دائرية وتعتبر القبة التي تغطى بيت الصلاة من أندر القباب في مساجد
العصر العثمانى في مصر حيث يصل ارتفاعها إلى 17.6 متر و قد وضع تصميم
المسجد المهنس الكبير سنان.
مسجد عبد الرحمن كتخدا
عنوان الأثر: خلف جامع الأزهر ( داخل حرم جامعة الأزهر) - الأزهر.
تاريخ الانشاء: 1168هـ/1754م. اسم المنشيء: الأميرعبد الرحمن كتخدا بن حسين جاويش
القازدوغلى.
زوايا
زاوية أيديكين البندقدارى
عنوان الأثر: شارع السيوفية تاريخ الانشاء للأثر: 684هـ/1284-1285م
زاوية فرج بن برقوق
عنوان الأثر: شارع أحمد ماهر (تحت الربع سابقا) على بعد 8 أمتار من البرج الغربى
لباب زويلة تاريخ الانشاء للأثر: 811هـ/1408م هذا الأثر كان في مواجهة البرج
الغربى لباب زويلة على بعض 4
أمتار وقد نقل إلى الخلف بمقدار 8 أمتار في سنة 1922-1923 م وشغلت هذه الزاوية جزء
من ربع الدهيشة الذى أل إلى وقف رضوان كتخدا الجلفى و قد أنشأ هذة الزاوية في
الأصل الأمير جمال الدين الأستادار و لما قام البعض بالوشاية به عند السلطان حقدا
عليه لثرائه و تعدد منشآته مما جعله يقول للسلطان فرج انما شرعت في بنائها على اسم
مولانا السلطان فرضى عنه و أكمل البناء و أطلق عليها اسم الدهيشة نظرا لما يتميز
به من زخارف معمارية غاية في الجمال.
زاوية عبد الرحمن كتخدا
عنوان الأثر: شارع المغربلين. تاريخ الانشاء للأثر: 1142هـ/1729م.
اسم المنشيء: الأمير عبد الرحمن كتخدا ابن حسين جاويش القازدوغلى.
أضرحة
ضريح الشيخ سعود الرفاعي
رباط أحمد بن سليمان الرفاعى
عنوان الأثر: حارة الرفاعية من شارع سوق السلاح تاريخ الانشاء:
690هـ/1291م
اسبلة وتكايا
سبيل رقية دودو
أنشئ عام1761 علي نمط الاسبلة العثمانية والواجهة تحوي زخارف
الرومي والهاطاي التركية.
سبيل حسن أغا
سبيل وكتاب حسن أغا كوكليان
وهو سبيل مستقل يعلوه كتاب وله واجهتان حجرتان والواجهة الشمالية
الغربية منهما بها شباك تعلوه كتابات تأسيسية والسبيل انشئ عام1694 أي في نهاية
القرن السابع عشر.
سبيل مصطفي سنان
سبيل السلطان قانصوه الغورى
عنوان الأثر: شارع الأزهر تاريخ الانشاء: 909-910هـ/1503-1504م
سبيل السلطان قايتباى
عنوان الأثر: شارع الشيخ محمد عبده - الأزهر تاريخ الانشاء:
881هـ/1477م
سبيل قايتباى
عنوان الأثر: شارع السوق قايتباى تاريخ الانشاء: 879هـ/1474م كان
هذا السبيل من نوع الاسبلة الملحقة بها كتاب إلا أن هذا الكتاب قد اندثر حاليا.
سبيل محمد بك أبو الذهب
عنوان الأثر: شارع الشيخ محمد عبده - الأزهر تاريخ الانشاء:
1188هـ/1774م
سبيل حسن أغا أرزنكان
عنوان الأثر: شارع أحمد ماهر( تحت الربع ) - باب الخلق تاريخ
الانشاء: 1246هـ/1830م. اسم المنشيء: الامير حسن أغا أرزنكان بن صالح. نقل هذا
الآثر من الدرب الأحمر - باب الخلق إلى موقعه الحالى.
سبيل محمد على باشا - العقادين
عنوان الأثر: رأس حارة الروم المتفرعة من شارع المعز لدين الله
تاريخ الانشاء: 1236هـ/1820م. أنشأ محمد على باشا هذا السبيل تصدقا على روح ابنه
الأمير طوسون باشا المتوفى سنة 1231هـ/1816م.
حمامات
حمام الأمير بشتاك
عنوان الأثر: شارع سوق السلاح تاريخ الانشاء: 742هـ/1341م وهو حمام
من العصر المملوكي ولم يبق منه إلا الواجهة
حمام السلطان السلطان المؤيد
عنوان الأثر: حارة الجداوى من شارع المعز تاريخ الانشاء:
823هـ/1420م
حمام السكرية
مدارس
مدرسة الأمير سودن بن زادة
ويرجع تاريخها الي عام804 هـ من عصر الناصر فرج بن برقوق وهو عبارة
عن جامع يتكون من كتلتين كتلة الجامع المدرسة وكتلة الخدمات. وهذه المدرسة كان
موقوفا عليها2616 فدانا وثلث كانت موزعة بين الوجهين القبلي والبحري, وفي غفلة
من الزمن قام الحي بهدم جزء من هذه المدرسة ليكون بيتا شعبيا. واما الكتلة
الثانية التي سرقت بالكامل فهي الكتلة الموجودة في شارع الغندور, ولا تزال وثائق
الأوقاف الخاصة بهذا الوقف وقد حفظت فيها املاك هذا الرجل الذي هدم قبره ورميت
رفاته.
مدرسة ألجاى اليوسفى
عنوان الأثر: شارع سوق السلاح تاريخ الانشاء: 774هـ/1372م
مدرسة أم السلطان شعبان
عنوان الأثر: شارع باب الوزير - التبانة تاريخ الانشاء:
770هـ/1368م
مدرسة بشير أغا الجمدار
عنوان الأثر: شارع نور الظلام - الحلمية الجديدة تاريخ الانشاء:
761هـ/1359م
مدرسة قطلوبغا الذهبى
عنوان الأثر: شارع سوق السلاح تاريخ الانشاء: 748هـ/1347م
مدرسة الأمير عبد الغنى الفخرى
عنوان الأثر: شارع بور سعيد (الخليج المصري سابقا) تاريخ الانشاء:
821هـ/1418م و قد عرفت هذة المدرسة باسم جامع البنات لان البنت التي لا يتيسر لها
الزواج كانت تأتى إلى المسجد يوم الجمعة و الناس يصلون و تجلس في مكان هناك فإذا
كان المصلون في السجده الأولى من الركعة الأولى تمر بين الصفين و تذهب اعتقادا
منها أن هذا ييسر لها الزواج.
مدرسة اينال اليوسفى اليلبغاوى
عنوان الأثر: شارع الخيامية ( سابقا) تاريخ الانشاء:
794-795هـ/1391-1392م
بيوت و قصور
بقايا قصر الأمير سيف الدين منجك السلحدار أحد امراء الناصر محمد
بن قلاوون ولا يوجد إلا بوابة القصر فقط لا تزال محتفظة بكيانها.
بيت الرزاز
يقع في شارع التبانة ويعود الي أحمد أغا قبجي الرزاز وقام
عام1778 أي قبل سنوات قليلة من دخول الحملة الفرنسية ويتكون من فناءين لكل منهما
مدخل خاص.
قصر الأمير بشتاك
عنوان الأثر: حارة درب قرمز المتفرعة من شارع المعز لدين الله
تاريخ الانشاء: 740هـ/1334-1339م
قصر الين آق الحسامى
عنوان الأثر: شارع باب الوزير تاريخ الانشاء: 693هـ/1293م عند
اقامة مجموعة خاير بك في نهاية العصر المملوكى الجركسى فتح المعمار الشباك الكائن
يسار الجدار الشرقى من القبه و بدأ من درجات السلم صاعد منه خلال ممر يؤدى إلى قصر
الين آق الحسامى حيث كان سكن خاير بك بعد ذلك.
منزل زينب خاتون
عنوان الأثر: عطفة الأزهرى المتفرع من شارع الشيخ محمد عبده -
الأزهر تاريخ الانشاء: 873هـ/1468م أنشئ في عهد السلطان الأشرف قايتباى كانت أخر
من سكنة هى السيدة زينب خاتون فعرف بأسمها كما جدد هذا المنزل سنة 1125هـ/1713م
(عصر عثمانى)
منزل جمال الدين الذهبى
عنوان الأثر: حارة خشقدم المتفرعة من شارع المعز لدين الله -
الغورية. تاريخ الانشاء: 1047هـ/1637م.
منزل مصطفي سنان باشا
عنوان الأثر: حارة سليم المتفرعة من شارع سوق السلاح. تاريخ
الانشاء: 11هـ/القر ن 17م. اسم المنشيء: مصطفى جلبى سنان باشا زاده. يطل هذا الاثر
على شارع سوق السلاح بواجهتة الشمالية الغربية ويفتح مدخلة الرئيسى على حارة سليم.
قاعة الدردير
عنوان الأثر: شارع الكعكيين المتفرع من شارع الغورية -الباطنية
قباب و مئاذن
قبة أبو اليوسفين
عنوان الأثر: شارع الدرب الأحمر تاريخ الانشاء: حوالي 730هـ/حوالي
1330م أنشئت على عهد السلطان الملك الناصر محمد بن قلاوون
قبة أولاد الأسياد
عنوان الأثر: حارة الدالى حسين من شارع السروجية تاريخ الانشاء:
منتصف القرن 8هـ/منتصف القرن 14م يقصد بأولاد الأسياد أولاد السلطان قلاوون و قد
كان لهم وضع مبجل في عصر دولة المماليك الجركسية
قبة القمارى
عنوان الأثر: شارع التبانه امتداد شارع باب الوزير تاريخ الانشاء:
730هـ/1329م
قبة سنجر المظفر
عنوان الأثر: شارع الحلمية امتداد شارع السيوفية تاريخ الانشاء:
722هـ/1322م
قبة حسام الدين توران طاى
عنوان الأثر: حارة أبو الفضل المتفرعة من شارع درب سعادة تاريخ
الانشاء: 689هـ/1290م
مئذنة زاوية الهنود
عنوان الأثر: شارع التبانة اتجاه مسجد السلطان شعبان - باب الوزير
تاريخ الانشاء: 660هـ/حوالي 1260م بنيت هذه المئذنة على نسق الطراز الأيوبى وتشبة
مئذنة الصالح نجم الدين أيوب
قبة الشيخ سعود
عنوان الأثر: شارع سوق السلاح تاريخ الانشاء: 941هـ/1534م. اسم
المنشيء: سليمان باشا الخادم. عرفت هذة القبة بإسم القبة الخضراء نسبة إلى أنها
كانت مكسوة من الخارج ببلاطات القيشانى الأخضر.
أخرى
وكالة السلطان قانصوه الغورى
عنوان الأثر: شارع الشيخ محمد عبده - الأزهر تاريخ الانشاء:
909-910هـ/1504-1505م كانت هذة الوكالة تتكون من ثلاثة أدوار أندثر الطابق الثالث
منهاتماما ولم يبقى منة غير بعض الكوابيل الحجرية التي تدل علية كما اندثرت معظم
التفاصيل المعمارية الداخلية لهذة الوكالة
بوابة الملكة صفية
عنوان الأثر: ميدان الملكة صفية من شارع محمد على تاريخ الانشاء:
1019هـ/1610م
سقيفة الغورى
عنوان الأثر: شارع التربيعه متفرع من شارع الأزهر. تاريخ الانشاء:
13هـ/القرن 19م.
سجلت هذة السقيفة باسم الغورى رغم انها ترجع إلى عصر محمد
على نظرا لوجودها ملاحقة لمسجد الغورى.
0 التعليقات:
أضف تعليقك
تعليقك يهمنا ويشجعنا
اترك تعليقك هنا